ميرا راحت عند دكتور الأسنان، لأن سنها كان حيوقع. كانت خيفانة بالأول بس الدكتور روّقها، وعطاها هدية وخبّرها عن جنية الأسنان. ميرا ورفقاتها جرّبوا يتلقطو بالجنية، ويعرفو كيف شكلها، حتى اكتشفوا انه ما في جنية وانه الماما هيي يلّي كانت عم تترك مصاري تحت المخدّة
قصة علاء قبلان
تصميم الشعار عبير عبد الأحد
أصوات علاء قبلان
موسيقى رئيسية رومان كورولكوڤ
رسم Freepik Pikaso
مؤثرات صوتية envazto
إنتاج ٢٤٧ ستوديوز